في اليوم العالمي للقضاء على التمييز العنصري ، المجتمع الدولي مدعو إلى إنهاء نظام الفصل العنصري الأخير في التاريخ
يعتبر الفصل العنصري انتهاكًا للقانون الدولي ، وانتهاكًا صارخًا...
ومع ذلك، فقد شهد عهده توتراً من جانب قيادات مؤسّسات الدولة القديمة، حيث عملت ضد استقراره في الحكم، وأشعلت الأزمات لتحريض الشارع ضدّه، وتعاون معها رجال أعمال النظام السابق ووسائل إعلامهم، كما دعمت بعض الدول العربية والخليجية التمرّد ضد الرئيس المنتخب، وموّلت الاحتجاجات المدبّرة ضدّه، خشية انتقال التغيير والربيع العربي والديمقراطية إلى بلدانهم، كما اعترفوا في تصريحات بعد ذلك، وكشفته دول أخرى في العالم، وهذا ما تم نشره بوقائع ومذكّرات بعد الانقلاب العسكري في 3 يوليو عام 2013، الذي قاده وزير الدفاع آنذاك عبدالفتاح السيسي، بعد مظاهرات اتخذها ذريعة للانقلاب، ونصّب نفسه رئيساً للبلاد، بعد مرحلة انتقالية مزعومة.
وقد شهدت مصر عقب الانقلاب تظاهرات عارمة، بعد تعطيل العمل بالدستور، واستغل قادة الجيش الفوضى لتمرير مجازر بحق الشعب ورافضي الانقلاب العسكري، فأخفوا الرئيس محمد مرسي، الذي كان في آخر خطاب له يدعو إلى التمسّك بالديمقراطية وتجنّب الفوضى وإراقة الدماء، واحترام إرادة الشعب وشرعيته الدستورية.
20 أغسطس
3 ديسمبر
– محمد محمد مرسي عيسي العيّاط، وشهرته الدكتور محمد مرسي.
– من مواليد 20 أغسطس 1951، أستاذ جامعي تخرّج في كلية الهندسة، وحصل على درجة الدكتوراه من الولايات المتحدة الأمريكية، وترقّى ليصبح رئيس قسم هندسة المواد في جامعات مصر. ( صورتين)
– شغل رئيس القسم السياسي في جماعة الإخوان المسلمين، أكبر حركة سياسية وإسلامية في مصر والعالم. (صورة)
– كما كان رئيساً للكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين في مجلس الشعب (البرلمان)، في عهد الرئيس السابق حسني مبارك، ومؤسّس ورئيس حزب الحرّية والعدالة، بعد ثورة يناير، وهو الحزب الذي حصد المركز الأوّل في الانتخابات التشريعية. (صورة)
– انتُخب رئيساً في أول انتخابات تعدّدية سياسية حرّة وديمقراطية في تاريخ مصر، ونُصّب رئيساً للبلاد في 30 يونيو 2012. (صورة)
– شهد عام حكمه إصلاحات دستورية وقانونية، حيث أخرجت مصر أوّل دستور يضعه الشعب ويُستفتى عليه، بنسبة موافقة بلغت 64%.(صورة)
– كما أطلق الحرّيات، وعمل على استقلال القضاء ومحاصرة الفساد.
– سعى الرئيس مرسي لاستقلال مصر سياسياً واقتصادياً. (صورة)
– كما أدّى دوراً قوياً في مناصرة الشعوب العربية، في طريق الديمقراطية والاستقلال.
ومع ذلك، فقد شهد عهده توتراً من جانب قيادات مؤسّسات الدولة القديمة، حيث عملت ضد استقراره في الحكم، وأشعلت الأزمات لتحريض الشارع ضدّه، وتعاون معها رجال أعمال النظام السابق ووسائل إعلامهم، كما دعمت بعض الدول العربية والخليجية التمرّد ضد الرئيس المنتخب، وموّلت الاحتجاجات المدبّرة ضدّه، خشية انتقال التغيير والربيع العربي والديمقراطية إلى بلدانهم، كما اعترفوا في تصريحات بعد ذلك، وكشفته دول أخرى في العالم، وهذا ما تم نشره بوقائع ومذكّرات بعد الانقلاب العسكري في 3 يوليو عام 2013، الذي قاده وزير الدفاع آنذاك عبدالفتاح السيسي، بعد مظاهرات اتخذها ذريعة للانقلاب، ونصّب نفسه رئيساً للبلاد، بعد مرحلة انتقالية مزعومة. (صورة)
وقد شهدت مصر عقب الانقلاب تظاهرات عارمة، بعد تعطيل العمل بالدستور، واستغل قادة الجيش الفوضى لتمرير مجازر بحق الشعب ورافضي الانقلاب العسكري، فأخفوا الرئيس محمد مرسي، الذي كان في آخر خطاب له يدعو إلى التمسّك بالديمقراطية وتجنّب الفوضى وإراقة الدماء، واحترام إرادة الشعب وشرعيته الدستورية. (صورة
ولد الرئيس الشهيد محمد محمد مرسي عيسى العياط في قرية العدوة التابعة لمركز ههيا بمحافظة الشرقية شمال شرق القاهرة.
نشأ محمد مرسي الأبن الأكبر في قرية العدوة لأب كان يعمل في زراعة وأم تعهدت برتبيته هو خمسة من إخوته.
بدأ حفظ القرآن الكريم في كتاب قريته، التحق محمد مرسي بالتعليم الإبتدائي متأخراً ومع ذلك سرعان ما تقدم الصفوف ليكون من المتفوقين. في عام 1965 م. حصل على الشهادة الإعدادية من مدرسة ههيا الإعدادية بمركز ههيا بمحافظة الشرقية.
في عام 1969 م حصل على الشهادة الثانوية من مدرسة أحمد عرابي الثانوية بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية. كان محمد مرسي من الأوائل على مستوي الجمهورية وإتاحت له دراجاته دخول كليات القمة بلا استثناء. رغب والده في دخوله الكلية الفنية العسكرية ليكون ضابطاً في القوات المسلحة. تقدم وتم قبوله في كلية الفنية العسكرية واستمر فيها طالباً لعدة أشهر، إلا أن رغبته في أن يكون عالماً في مجال الهندسة جعله يطالب والده بأن يحول أوراقه إلا كلية الهندسة جامعة القاهرة
في عام 1975 حصل على بكالوريوس الهندسة من جامعة القاهرة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وكان ترتيبه الأول علي دفعته ما أهله للعمل معيدا بها، ثم مدرس مساعداً.
في عام 1976م خدم محمد مرسي في القوات المسلحة مجندًا بسلاح الحرب الكيماوية بالفرقة الثانية مشاة
ولد الرئيس الشهيد محمد محمد مرسي عيسى العياط في قرية العدوة التابعة لمركز ههيا بمحافظة الشرقية شمال شرق القاهرة.
نشأ محمد مرسي الأبن الأكبر في قرية العدوة لأب كان يعمل في زراعة وأم تعهدت برتبيته هو خمسة من إخوته.
التحق محمد مرسي بالتعليم الإبتدائي متأخراً ومع ذلك سرعان ما تقدم الصفوف ليكون من المتفوقين. في.
حصل على الشهادة الإعدادية من مدرسة ههيا الإعدادية بمركز ههيا بمحافظة الشرقية.
حصل على الشهادة الثانوية من مدرسة أحمد عرابي الثانوية بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، كان محمد مرسي من الأوائل على مستوي الجمهورية وإتاحت له دراجاته دخول كليات القمة بلا استثناء.
حصل على الشهادة الثانوية من مدرسة أحمد عرابي الثانوية بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، كان محمد مرسي من الأوائل على مستوي الجمهورية وإتاحت له دراجاته دخول كليات القمة بلا استثناء.
رغب والده في دخوله الكلية الفنية العسكرية ليكون ضابطاً في القوات المسلحة،تقدم وتم قبوله في كلية الفنية العسكرية واستمر فيها طالباً لعدة أشهر، إلا أن رغبته في أن يكون عالماً في مجال الهندسة جعله يطالب والده بأن يحول أوراقه إلا كلية الهندسة جامعة القاهرة.
حصل على بكالوريوس الهندسة من جامعة القاهرة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وكان ترتيبه الأول علي دفعته ما أهله للعمل معيدا بها، ثم مدرس مساعداً.
ولد الرئيس الشهيد محمد محمد مرسي عيسى العياط في قرية العدوة التابعة لمركز ههيا بمحافظة الشرقية شمال شرق القاهرة.
نشأ محمد مرسي الأبن الأكبر في قرية العدوة لأب كان يعمل في زراعة وأم تعهدت برتبيته هو خمسة من إخوته.
التحق محمد مرسي بالتعليم الإبتدائي متأخراً ومع ذلك سرعان ما تقدم الصفوف ليكون من المتفوقين. في.
حصل على الشهادة الإعدادية من مدرسة ههيا الإعدادية بمركز ههيا بمحافظة الشرقية.
حصل على الشهادة الثانوية من مدرسة أحمد عرابي الثانوية بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، كان محمد مرسي من الأوائل على مستوي الجمهورية وإتاحت له دراجاته دخول كليات القمة بلا استثناء.
حصل على الشهادة الثانوية من مدرسة أحمد عرابي الثانوية بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، كان محمد مرسي من الأوائل على مستوي الجمهورية وإتاحت له دراجاته دخول كليات القمة بلا استثناء.
رغب والده في دخوله الكلية الفنية العسكرية ليكون ضابطاً في القوات المسلحة،تقدم وتم قبوله في كلية الفنية العسكرية واستمر فيها طالباً لعدة أشهر، إلا أن رغبته في أن يكون عالماً في مجال الهندسة جعله يطالب والده بأن يحول أوراقه إلا كلية الهندسة جامعة القاهرة.
حصل على بكالوريوس الهندسة من جامعة القاهرة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وكان ترتيبه الأول علي دفعته ما أهله للعمل معيدا بها، ثم مدرس مساعداً.
يعتبر الفصل العنصري انتهاكًا للقانون الدولي ، وانتهاكًا صارخًا...
ينبغي أن تُنهي مصر اضطهادها للمنتقدين أصدرت هيومن رايتس...
© 2017 جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة مرسي الدمقراطية.
© 2017 جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة مرسي الدمقراطية.